أ.د/ عبد السلام المجيدي

أ.د/ عبد السلام المجيدي


post-icon

أعمالي

خماسيات الدعاء بصلاح الأبناء

28 مارس، 2023

937

في خضم المعركة الفكرية الحضارية بين الرسالة الإلهية الخاتمة وبين الأفكار البشرية الوضعية التي تثبت فشلها بعد اكتواء البشرية بنارها وضلالها، وعندما جاءت سورة النساء لتبث الحياة الإنسانية بناء على الهداية القرآنية ذكرت في سياق الآيات مقاصد التشريعات القرآنية لتبين لنا صلاحية الشريعة لكل زمان ومكان، وأنها جديرة بقيادة البشرية، وأنها الحل الأمثل لكل مشكلات البشرية، وأنه مهما اختلفت البيئات، والظروف والأحوال فإن الشريعة هي الوحيدة القادرة على إسعاد الناس، كذلك لترغب غير المسلمين في الإسلام، وتدعوهم إليه.
إليكم كتيبا رائعا في هذا السياق يتحفكم بمقاصد التشريع من خلال القرآن

26 مارس، 2023

823

بحث محكم منشور في مجلة الأندلس للعلوم الإنسانية والاجتماعية، العدد(٧٧)، المجلد(١٠) مارس ٢٠٢٣م، يَهْدِفُ البحثُ إلى رَصْدِ أبرز ظَوَاهرِ الخَلَلِ في الأداء القرآني لدى المتسابقين في المسابقات الدولية، ويُعَدُّ حصيلةَ خبرةٍ طويلةٍ لأكثر من خمسٍ وعشرين سَنَةً في التَّحْكِيمِ في المسابقاتِ القرآنيةِ المُتنوعةِ، حيثُ لَمَسْتُ مَسِيسَ الحاجةِ لرَصْدِ ما يَقَعُ فيه المتسابقون من أخطاء، حتى يكونَ هذا البحثُ دليلًا تعريفيًّا يصلُ بهم إلى رُتْبةِ الإتقانِ الأعلى، ويُنَبِّهُهُمْ على دقائقِ الأخطاءِ الشَّائِعَةِ لَدَيْهِم.

22 مارس، 2023

1419

حدد الله لنا الصنف القيادي الذي يتلاعب بحقوق الناس تحديدًا دقيقًا من خلال ذكر أهدافه وجنسه وصفاته، ويمكن أن نجمع هذه المعالم التي تشكل تفصيلًا مبينًا لهذا الصنف في الأسس الآتية، منها:

الأساس التاسع:

20 مارس، 2023

404

بعد ذكر الحقوق الإنسانية العامة والخاصة يذكر الله تعالى في المحور الرابع من سورة النساء تعريفا بالصنف القيادي الأول الذي يمنع الإنسانية من حقوقها، ويحارب الإدارة الراشدة، ويحرص على تدمير البشرية باللغو في الرسالة الإلهية (النساء:44-46) آيات هذا القسم: ﴿ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيبًا مِنَ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلَالَةَ وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ (44) […]

18 مارس، 2023

428

هذا التعبير الدقيق هنا يعطي معاني غير المعاني التي نستلهمها من قوله تعالى: {وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} [البقرة: 75] ؛ إذ هذا الموضع من سورة البقرة ينص على تحريفهم لكلام الله، فذهب مجاهد إلى أن المراد بالكلم التوراة، فقال: تبديل اليهود التوراة[1] .

والأصل في التفسير عدم التكرير، فلا بد أن نفهم من هذا الموضع في سورة النساء أمورًا أخرى، فمن ذلك:

18 مارس، 2023

353

حدد الله لنا الصنف القيادي الذي يتلاعب بحقوق الناس تحديدًا دقيقًا من خلال ذكر أهدافه وجنسه وصفاته، ويمكن أن نجمع هذه المعالم التي تشكل تفصيلًا مبينًا لهذا الصنف في الأسس الآتية، منها:

الأساس السابع

15 مارس، 2023

369