post-icon

محمد بن عمر بحرق

“الشيخ، الإمام، البارع، النحوي، اللغوي، الأديب، المفنن، القاضي … وكان من العلماء الراسخين، والأئمة المتبحرين، اشتغل بالعلوم، وتفنن بالمنطوق منها والمفهوم، وتمهر في المنثور والمنظوم، وكانت له اليد الطولى في جميع العلوم، وصَنَّف في كثير من الفنون، كالحديث، والتصوف، والنحو، الصرف، والحساب، والطب، والأدب، والفلك، وغير ذلك، وما رأيت أحدًا من علماء حضرموت أحسن ولا أوجز عبارة منه”.

19 يناير، 2024

289