post-icon

تفسير سورة الأعراف

هذا هو الجزء الأوَّل من أجزاء ستَّة -سترى النُّور قريبًا بإذن الله - في التفسير المفصَّل لسورة الأعراف، وتضمَّن هذا الكتاب قسمين، الأول: المقدِّمات التَّعريفية المحرَّرة التي تهدي إلى الموضوع الكليِّ للسُّورة: (القرآن بين الاتِّباع والتذكير والإنذار، وتعريفه بتاريخ البشرية من النشأة إلى دار القرار، وبخطر دار الفاسقين، وبابتلاءات السُّنَن بين الاستضعاف والاستخلاف)، والثاني: تفسير مقدِّمة هذه السُّورة التي امتدت في الآيات [1-9]، وكانت بعنوان: “القُرْآنُ كِتَابُ الإِنْذَارِ العَالـَمِيِّ مِنَ الأَخْطَارِ الوَاقِعَةِ وَالمُتَوَقَّعَةِ، فَهُوَ كِتَابُ الإِنْقَاذِ وَدِرْعُ الحِمَايَةِ لِلْإِنْسَانِيَّةِ”.

19 أغسطس، 2023

1582