قوله: {وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ الَّذِي ‌آتَيْنَاهُ ‌آيَاتِنَا ‌فَانْسَلَخَ مِنْهَا}

مثلٌ واضح لانصراف بعض المفسرين عن البصائر التي يقدمها القرآن المجيد

إلى البحث عن قصص لم تذكر تفاصيلها في كلمات الآيات، ولا في صحيح الروايات،

فالهدايات والبصائر القرآنية الواردة في كل كلمة من كلمات القرآن في هاتين الآيتين عظيمة وضخمة، ولكن بعض الناس انشغلوا بالبحث عن أساطير تتعلق بها.