أ.د/ عبد السلام المجيدي

أعمالي
تجد مثلا في سورة النساء أن الله تعالى ذكر أحكام المواريث ثم فصل بينها وبين ما بعدها بقوله تعالى {وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (12) تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (13) وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ (14)} [النساء: 12 – 14]، فقد تتساءل لماذا هذا الفصل؟
3 نوفمبر، 2022
334
في هذه السورة المباركة وفي القرآن المجيد ترى الله يذكر نفسه العلية، ويذكر نبيه آمرًا بطاعته وطاعة رسوله على ثلاثة أنحاء:
3 نوفمبر، 2022
307
أردف الله تعالى العلم بالحلم لأن العلم يحمل معنى
3 نوفمبر، 2022
397
يُبَصِّرُنا قوله -تعالى- {وَصِيَّةً مِنَ اللَّهِ} [النساء: 12]
بأن الأحكام الشرعية وصية الله
أي
3 نوفمبر، 2022
317