post-icon

المقالات

أنتج التدبر القرآني عدداً من القواعد التي حاول أصحابها إظهار الجمال والجلال في النظم القرآني، ومن ذلك ما تداوله كثيرٌ من المفسرين والنحويين حول (تكرار النكرة والمعرفة) حيث ظهرت استنباطاتهم هنا أخذاً من تدبر قوله تعالى {فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (*) إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا}(الشرح:5-6).
ولتحقيق الأمر حول هذه القاعدة، وبيان جلال المعاني القرآنية وعظمتها يمكننا إجمال الكلام في الآتي:

10 أبريل، 2023

1912

“كان عالمًا، فقيهًا، مقرئًا، صالحًا، محققًا في علوم القراءات، والسنة، وانتهت إليه الرئاسة في علم القراءات السبع في عصره”.

4 أبريل، 2023

665

المعرفة القرآنية تقدم الإنقاذ للأمة في أهم المواضيع الإستراتيجية، ومنها بيان الأعداء الذين قد يتسترون وراء الشعارات البراقة والمخادعة، فـأعداء الإنسانية لا يسمون أنفسهم بما يدل على حقيقتهم بل يظهرون غير ذلك، ويُبَصِّرُنا بذلك قوله تعالى {وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ} [النساء: 45]

إن الله يذكرك بضرورة أن تثق بالمصدر الإلهي العليم بالواقع البشري، فالله أعلم بأعداء البشرية، فهو مصدر التقسيم العالـمي إلى أعداء وأصدقاء، وفق علمه بأحوالهم ونفسياتهم التي تخدعون في التعرف إليها:

6 مارس، 2023

529

كان فقيهًا، عالمًا، صالحًا، عارفًا بالقراءات السبع، لم يكن له في ذلك نظير، وكان يُعرف بالمقرئ، انتفع به الناس في هذا الفنِّ كثيرًا، وقصدوه من نواح شتَّى

20 فبراير، 2023

549

كان فقيهًا حافظًا، لافظًا محققًا، عالـمًا بطريق الأداء، جهوري الصوت. وكان إذا وعظ أوجل القلوب بزواجر وعظه، وأجرى الدموع بجواهر لفظه. ودام على الخطابة والإمامة في جامع ذي عدينة قريب أربعين سنة.

29 يناير، 2023

653