post-icon

المقالات

يغيث القرآن الأمة بالبصائر التي تنير الظلم، وتشرق بالأنوار على دروبها، وتنشر سبل السلام فيها، ومن مشارق الأنوار وسطوع الأنوار فاتحة الكتاب، تفتح أبواب المعرفة القرآنية للأمة، فمن قوله تعالى ﴿اهدِنَا الصِّراطَ المُستَقيمَ * صراطَ الَّذينَ أَنعَمتَ عَلَيهِم غَيرِ المَغضوبِ عَلَيهِم وَلَا الضّالّينَ﴾، نستنبط بصائر قرآنية ثرية تبنيها آية السعداء والأشقياء في العقلية المسلمة، فتعال بنا.

4 ديسمبر، 2021

1215

يتنافس البشر على إيجاد إكسير الحياة الذي يضمن للإنسان الخلود والحياة الأبدية، وما علموا أن الله خلقنا أصلًا للخلود الأبدي، وما هذه الحياة الدنيا إلا مرحلة من مراحل العمر الخالد والحياة الأبدية.

27 نوفمبر، 2021

2681

دستور المعرفة العليا والعمل الأقوم: إنه القرآن الذي لا تنقضي عجائبه ولا تنضب فوائده وبصائره، وإنني لا أعتب على شخص يجهل القرآن أن قد يستنكر العنوان فيقول: هذه مبالغة ثم يعرض عن معرفة التفاصيل، ولكني أربأ بك أيها القارئ الكريم أن تكون مثله إذ العاقل يطالب بالبرهان على صحة الكلام. فتعال معي الآن إلى التعليل والبيان.

21 نوفمبر، 2021

699

إذا كان ذلك هو المقصود بالحضارة العالمية فإنه يصبح من المهم والمهم جدًّا، ولكنه ليس جديدًا، وليس له صلة بالمسألة

10 نوفمبر، 2021

494

ذكر الله تعالى في سورة الحديد أساس الإعجاز في حياة الرسل -عليهم السلام- ثم بين ثلاث ركائز أساسية تشكل صمام الأمان لسائر المجتمعات حتى بعد وفاة الرسل-عليهم السلام-، وبين أنها أركان حماية الرسالات، وأعمدة نهوض منافع الناس في كل الظروف والحالات، وذلك في قوله تعالى: {لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنْزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ وَأَنْزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ} [الحديد:25].

10 نوفمبر، 2021

1670